بســــــــــــــــــــــــــــــم الله الرحمن الرحيم
...................................................................................................................................................................................................
عندما يرى احدنا اصحاب الملايين حوله دائما ما تسكنه الرهبه والخوف .... يشعر بانه هناك ما يشكل فارق بينه وبين هؤلاء
فكيف اذا كان من حولك هم اغلى لاعب في العالم وما يسترو الوسط والفرنسي صاحب الموهبه
والأسطــــوره التي يتغنى بها كل من حولك
كل هذا وكانت الظروف تعاند ابن التانغو
كل ما حوله يعانده ...حتى ابناء قميص بلاده لم يلتفتو له
ومن الطبيعي لكل من يبحث عن مستقبله ان يجد طريقا جديدا يشق فيه طريقه الى مراده
ولكن ثقته بنفسه ..... يقينه من موهبته .... وعلمه بانه اكبر من هذا جعله ينتظر في الظل حتى يثبت نفسه
...................................................................................................................................................................................................
لن استغل سطور موضوعي في شرح قصه هذا الاعب فهي قصه يعلمها الجميع
انه من اكتشاف الداهيه كابيلو .... وكم كنت اتمناك ان تبقى تزين دكة بدلاء الملوك ايها الداهيه .... ولكن !
ولكن كل الشكر لك وخصوصا اشكرك على هذه الجوهره
...................................................................................................................................................................................................
اثبت حضوره عندما غاب الريال هو من كنت ابتسم في حزني فقط لوجود من هم مثله في الريال
هو من كان يفرحني في موسم كهرت فيه نفسي لاني كنت موجودا في اوقات (أحرج) فيها الملك
لقد كنت اعشقك لانك عشقت الريال
كنت انيقا في لعبك ... في تسجيلك ... في تمريرك ... حتى في جلوسك على الدكه كنت انيقا
كنت انيقا في انتظار فرصتك في الجلاكيتكوس الجديد
رضيت بالتنازل عن مكانك .... ليأخذ كلا فرصته ويثبت من هو ... ولكنك اثبت انك الأفضل
ظلو يتغنون بالصيف عن الخفاش .... ولكني علمت انك التنين الذي لم يظهر نصف ما في جعبتك
كنت انتظر مباراة فالنسيا ليثبت الأفضل نفسه ......حضرت وغاب من خلفك قوه جباره غيابها قد يحرج اي فريق
ولكن في المستايا اودعت طلقتين في قلب الخفافيش وتركت صاحب الملايين يصفق لك
لا انقص هنا من قدر هذا او ذاك .... ولكني هنا الفت انتباه من قللو من قدراتك
...................................................................................................................................................................................................
هادئ في تسجيله ... في لعبه ...في فرحه ....حتى في ظلمه هادئ
صاخب في عشقه ....ومزعج لكل حارس شاهد كرات هذا النجم تخترق شباكه
يفرح للريال قبل ان يفرح.... عشقته منذ ان زينت قدماه ارض البرنابيو
لان هذه الأرض هي من تعلم من يلعب لاجلها ... وتنصفه عندما يستحق
ابدع ... ويبدع ... وسيبدع
اننظر كثيرا فقظ ليلبي نداء التانغو
فأبى الا ان تكون له بصمته في اول مره يزين فيها فميص التانغو جسده رسميا
انتظري ايها المستديره فالبيبيتا اطلق انذاره الأول ..... وقد اعذر من انذر
...................................................................................................................................................................................................
انه البيبيتا .... عشقته لانه عشق قمصيه !
...................................................................................................................................................................................................
...................................................................................................................................................................................................
عندما يرى احدنا اصحاب الملايين حوله دائما ما تسكنه الرهبه والخوف .... يشعر بانه هناك ما يشكل فارق بينه وبين هؤلاء
فكيف اذا كان من حولك هم اغلى لاعب في العالم وما يسترو الوسط والفرنسي صاحب الموهبه
والأسطــــوره التي يتغنى بها كل من حولك
كل هذا وكانت الظروف تعاند ابن التانغو
كل ما حوله يعانده ...حتى ابناء قميص بلاده لم يلتفتو له
ومن الطبيعي لكل من يبحث عن مستقبله ان يجد طريقا جديدا يشق فيه طريقه الى مراده
ولكن ثقته بنفسه ..... يقينه من موهبته .... وعلمه بانه اكبر من هذا جعله ينتظر في الظل حتى يثبت نفسه
...................................................................................................................................................................................................
لن استغل سطور موضوعي في شرح قصه هذا الاعب فهي قصه يعلمها الجميع
انه من اكتشاف الداهيه كابيلو .... وكم كنت اتمناك ان تبقى تزين دكة بدلاء الملوك ايها الداهيه .... ولكن !
ولكن كل الشكر لك وخصوصا اشكرك على هذه الجوهره
...................................................................................................................................................................................................
اثبت حضوره عندما غاب الريال هو من كنت ابتسم في حزني فقط لوجود من هم مثله في الريال
هو من كان يفرحني في موسم كهرت فيه نفسي لاني كنت موجودا في اوقات (أحرج) فيها الملك
لقد كنت اعشقك لانك عشقت الريال
كنت انيقا في لعبك ... في تسجيلك ... في تمريرك ... حتى في جلوسك على الدكه كنت انيقا
كنت انيقا في انتظار فرصتك في الجلاكيتكوس الجديد
رضيت بالتنازل عن مكانك .... ليأخذ كلا فرصته ويثبت من هو ... ولكنك اثبت انك الأفضل
ظلو يتغنون بالصيف عن الخفاش .... ولكني علمت انك التنين الذي لم يظهر نصف ما في جعبتك
كنت انتظر مباراة فالنسيا ليثبت الأفضل نفسه ......حضرت وغاب من خلفك قوه جباره غيابها قد يحرج اي فريق
ولكن في المستايا اودعت طلقتين في قلب الخفافيش وتركت صاحب الملايين يصفق لك
لا انقص هنا من قدر هذا او ذاك .... ولكني هنا الفت انتباه من قللو من قدراتك
...................................................................................................................................................................................................
هادئ في تسجيله ... في لعبه ...في فرحه ....حتى في ظلمه هادئ
صاخب في عشقه ....ومزعج لكل حارس شاهد كرات هذا النجم تخترق شباكه
يفرح للريال قبل ان يفرح.... عشقته منذ ان زينت قدماه ارض البرنابيو
لان هذه الأرض هي من تعلم من يلعب لاجلها ... وتنصفه عندما يستحق
ابدع ... ويبدع ... وسيبدع
اننظر كثيرا فقظ ليلبي نداء التانغو
فأبى الا ان تكون له بصمته في اول مره يزين فيها فميص التانغو جسده رسميا
انتظري ايها المستديره فالبيبيتا اطلق انذاره الأول ..... وقد اعذر من انذر
...................................................................................................................................................................................................
انه البيبيتا .... عشقته لانه عشق قمصيه !
...................................................................................................................................................................................................