اربيل العراق تشهد هذه الايام حدثا ربما يكون عادي لدى اي دولة اخرى لانها ببساطة تصفيات تمهيدية وليست بطولة ولكن لننظر لها من منظار البلد المضيف واقصد هنا العراق مالذي يجعلها حدثا فوق العادة.
وهل استقبلنا هذا الحدث بقيمته الكبيرة لدى كل العراقيين؟
بعد اعوام عجاف وليل طويل ان لارض العراق ان تحتظن لاعبيها وان يلعبوا تحت سمائها بعدما مللنا اللعب في ارض الجوار واصبح اللعب في عراقنا وامام جمهورنا العراقي حلم .
وها هو الحلم يصبح حقيقة والليل الطويل ينجلي. ومن بوابة اربيل الجميلة انتظرنا الصبح.
فكان يوم الافتتاح اللذي وددناه ان يكون احتفاليا بقدر قيمة الحدث ولكن للاسف غاب اهم عنصر في المباراة الا وهو الجمهور وكنا نمني النفس ان تمتلئ المدرجات وان نبرهن للعالم مدى شغفنا بكرة القدم
واننا نتنفسها ونعشق منتخباتنا كلها ونقف خلفها .ماهي اسباب قلة حضور الجمهور عليها اكثر من علامة استفهام؟ طبعا هذا السؤال اسئله وانا اتذكر المباريات التي لعبها منتخبنا هنا في الامارات وكيف كانت الجالية
العراقية تملا المدرجات.
كذلك النقل التفزيوني لم يكن بالصورة التي كنا نتمناها فمباراة منتخبنا مع منتخب الهند ربما كانت كارثة على مستوى النقل التلفزيوني.
على العموم التصفيات جارية ومنتخبنا يقدم اجمل العروض والامور طيبة.
ولكننا اردنا ان يكون الحدث مدويا واستثنائيا بقدر قيمة عودة العراق لاستضافة مبارياته الدولية عل ارضه وبين جماهيره.
وهل استقبلنا هذا الحدث بقيمته الكبيرة لدى كل العراقيين؟
بعد اعوام عجاف وليل طويل ان لارض العراق ان تحتظن لاعبيها وان يلعبوا تحت سمائها بعدما مللنا اللعب في ارض الجوار واصبح اللعب في عراقنا وامام جمهورنا العراقي حلم .
وها هو الحلم يصبح حقيقة والليل الطويل ينجلي. ومن بوابة اربيل الجميلة انتظرنا الصبح.
فكان يوم الافتتاح اللذي وددناه ان يكون احتفاليا بقدر قيمة الحدث ولكن للاسف غاب اهم عنصر في المباراة الا وهو الجمهور وكنا نمني النفس ان تمتلئ المدرجات وان نبرهن للعالم مدى شغفنا بكرة القدم
واننا نتنفسها ونعشق منتخباتنا كلها ونقف خلفها .ماهي اسباب قلة حضور الجمهور عليها اكثر من علامة استفهام؟ طبعا هذا السؤال اسئله وانا اتذكر المباريات التي لعبها منتخبنا هنا في الامارات وكيف كانت الجالية
العراقية تملا المدرجات.
كذلك النقل التفزيوني لم يكن بالصورة التي كنا نتمناها فمباراة منتخبنا مع منتخب الهند ربما كانت كارثة على مستوى النقل التلفزيوني.
على العموم التصفيات جارية ومنتخبنا يقدم اجمل العروض والامور طيبة.
ولكننا اردنا ان يكون الحدث مدويا واستثنائيا بقدر قيمة عودة العراق لاستضافة مبارياته الدولية عل ارضه وبين جماهيره.